The best Side of إدارة الوقت أثناء البحث عن وظيفة
The best Side of إدارة الوقت أثناء البحث عن وظيفة
Blog Article
احتسب الوقت الذي ترغب في تخصيصه لكل مهمة وقم بتحديده في الجدول الزمني.
المسار الوظيفي
استغلال فترات الانتقال التي قد تهدر في العمل يعد وسيلة فعالة لزيادة إنتاجيتك. فترات الانتقال تشمل الوقت الذي تستغرقه في الانتقال من مكان إلى آخر مثل الطريق إلى المكتب أو التجوال بين الاجتماعات.
فعندما تتَّبع مسار وقتك، تتَّضح الصورة أمامك عن النشاطات التي تقودك إلى نتائج، وتلك التي تضيِّع وقتك، وبعد أن تفهم كيف تقضي وقتك، يمكنك توكيل أو الاستعانة بمصادر خارجية لأداء العمل ذي القيمة المنخفضة، وتخصيص مزيد من الوقت للنشاطات التي تحقق النتائج التي ترجوها.
سيمنحك ذلك إمكانية تتبع سير العمل، بحيث تراجع بنهاية كل يوم المهام المطلوبة وتقارنها بالمواعيد المحددة لها، وتكون قادرًا على متابعة العمل باستمرار وكشف التأخر في إنجاز أي مهمة.
إدارة الوقت تأتي مع مجموعة واسعة من الفوائد التي تؤثر على مختلف جوانب حياتنا:
ويقدم لك دليلًا حول آلية التقديم على عمل عن بعد، بالإضافة لدليل حول كيفية النجاح في العمل عن بعد.
بالإضافة إلى الرغبة المستمرة في التعلم، بغرض تحسين الأداء بعد تقييمه، والرغبة في التطوير المستمر.
ونظرًا للمرونة الكبيرة التي تتمتع بها كل هذه الوظائف، قد يكون لديك أكثر من وظيفة واحدة. على سبيل المثال، يمكنك البدء في العمل الحر بالقطعة والمشروع الواحد لساعات عديدة من وقت فراغك، بجانب العمل بدوام كامل.
تقنيات التخطيط الإلكتروني هي أدوات قوية تساهم في زيادة إنتاجيتك وتنظيم وقتك بشكل أفضل.
لتطوير القدرات الشخصية والمهارات، قم بتجربة النصائح التالية:
قم بإنشاء بيئة عمل خالية من المشتتات مثل الهواتف المحمولة ووسائل التواصل الاجتماعي.
إنَّ العمل مع كوتش إدارة الوقت يجعل أهدافك أوضح، ويساعدك على تنظيم وقتك، وبذلك تعرف كيف تستثمره إدارة الوقت أثناء البحث عن وظيفة كل يوم، ويساعدك أيضاً على وضع خطة عمل واضحة لإدارة وقتك بفاعلية، فعندما تكون أهدافك واضحة وخطة عملك كذلك، ستتوقَّف عن المماطلة، وتتخلَّص من شعورك بالإرهاق.
المشكلة هي أنَّك لا تستطيع فعل كل شيءٍ بنفسك، وإذا كنت تظن خلاف ذلك، سينتهي بك الأمر بإنفاق مزيدٍ من الوقت في تعلُّم مهاراتٍ جديدة، والعمل على نشاطات لست بارعاً بها بسهولة، وكلا الأمرين يسرقان وقتك دون أن تعلم، فابدأ بإسناد المهام للآخرين، والعثور على خبراء للقيام بالعمل الهام الذي لا تُجيده.